كشفت وكالة “بلومبرغ” في تقرير لها أن مخاطر وقوع أعمال شغب جماعية في 101 دولة تزداد في الفصل الثالث من عام 2022.

وتشمل قائمة الدول المتميزة بالمخاطر المرتفعة لوقوع الاضطرابات الاجتماعية” ألمانيا والنرويج وبولندا وأوكرانيا”.

ومن المتوقع أن تزداد هذه المخاطر في عام 2023 في ألمانيا وهولندا وسويسرا، بالإضافة إلى الدول الأخرى.

وذكرت الوكالة في تقريرها أن هذه المخاطر سترتفع في الأشهر القريبة القادمة، ومن المرجح أن تزداد في البلدان الأوروبية في فصلي الخريف والشتاء بسبب أزمة الطاقة وتكلفة المعيشة.

وسيؤدي الجفاف ونقص المياه في العديد من بلدان العالم إلى نمو أسعار الغذاء؛ وهو الأمر الذي قد يثير وقوع احتجاجات محلية في المناطق الأكثر تضررا.